Tuesday, April 21, 2009
تاج مغامرات
Saturday, April 4, 2009
بحبك يا مصر
Thursday, February 5, 2009
مصر لكل المصريين
جائتنى دعوة من احد الاشخاص على الفيس بوك يدعونى للاشتراك فى جروب
لحركة تدعى حركة مصر لكل المصريين
و قد وافقت على الاشتراك و بالطبع قد اسعدنى ان تكون هناك حركة تنادى بان مصر للمصريين
و الشعار نريد ان نصلح ما افسده الاخرون
و لكنى بمتابعه الجروب
وجدت ان بالبيان التاسيسى للحركة به بعض النقاط التى لم اقتنع بها
هل حذف خانه الديانه فى البطاقه بهذه الاهميه , و من شانها اصلاح مصر
و هل كتابه الديانه فى البطاقه يعتبر تمييز عنصرى؟
هل عندما ترتكز مصر على المصالح الماديه التى تربطها بين الدول فقط
و تنسى اى خلافات سياسه
هل هذا من شانه اصلاح مصر
هل اصبح التاريخ الان ان كان صحيح ام مغالط
يجب نسيه و الدوس عليه كى يتم اصلاح مصر
هل تعتبر المحافظة على العلاقات بين الدول او رعايه مصر
او حرصها على التوافق بين الدول و بعضها
اصبح هذا ما يهدد مصر
و تعتبر هذه افكار هدامه ؟؟؟؟؟
و لابد من النظر لمصلحه مصر باكثر واقعيه
و هل انا من ينظر للامور بعاطفيه؟؟؟؟
ارجو الافادة
Tuesday, February 3, 2009
ان لله و ان اليه راجعون
Sunday, February 1, 2009
الشعب المصري الان يفتقد الرمز
الشعب المصري الان يفتقد الرمز
لعل ما مرت به مصر من احداث فى الآونه الاخيرة , كشفت عن الكثير و الكثير مما تخفيه الحكومه عن الشعب بل و تصاعدت و تفاقمت الفجوة التى بين الشعب و الحكومه ايضا
و اصبحت ازمه الثقه بين الطرفين فى ازدياد واضح بعد احداث غزة و ظهور و كشف الستار عن بنود معاهده السلام الظالمه بين مصر و اسرائيل و التى لم يكن يعرف بها الكثيرون , و اصبح الحاكم و الحكومه فى واد و الشعب فى واد اخر . بل و اصبح يبحث عن رمز فقط لا غير رمز يشعر فيه بالكرامه و العزة , كمن يضعوا صور حتى الان لجيفارا المناضل و الذى افنى حياته فى سبيل عزته.
عجبت كثيرا ممن يغرمون بالشيخ حسن نصر الله , فانا اكن له الاحترام مع ايضا بعض التحفظات و لكن ان ارى ما يغرمون به و يسمعون كلماته فى ذهول و فرح و فخر !!!
و لكن قد قلت شعبيته كثيرا بتصريحاته الاخيرة , التى حث الشعب فيها على الانقلاب ايضا , كمن شعر بثورة المصريون و غضبهم او كمن شعر بضعفهم و قام بتحريضهم على فعل مثل هذه الاشياء .
تكلم كما ان هذا المصرى مثل الانسان آلى يتحرك و لا يفكر , قد استغل حسن نصر الله شعبيته و قام بتحريض المصريون على شىء اعتبرته انا مشين .
وجاء من بعد حسن نصر الله هذا المطرب الاجنبى"مايكل هارت" الذى و انا هنا اتحدث عن نفسى لم اسمع له اى شىء قبل هذا جاء ليصبح حبيب الملايين من المصريين بعد ان قام بغناء اغنيه خاصه من اجل نصرة غزة بل و كانت كلمات الاغنيه غايه فى الروعه تصف روح المقاومه و تحض على عدم الاستسلام و اللهث وراء الكرامه و العزة.
و جاءت خاتمه المسك ليتصدر رئيس وزراء تركيا" اردوغان" المقدمه و اصبح رمز مصرى للكرامه فقد قال و فعل ما جعل كل مصرى تتهلهل اساريره.. قال كلمات قد اسعدت و اغضبت كل مصرى على ارض مصر , اسعدته من حيث روعتها و جمالها و اغضبته من النظام الحاكم و الذى قد اظهر ضعفا و جبنا فى تلك الازمة .
هل نحن حقا نبحث عن رمز ؟؟؟ وجدتها كلها رموزا للمقاومه و قول لا صريحه و فى وجهه كل محتل داخلى و خارجى .
متى سيصبح لنا رمز مصري ...متى سنصنع بايدنا رمز مصرى يحاول اصلاح ما افسده الاخرون و يجعل ثقه المصريين فيه بلاحدود , متى سيولد عندنا رجل فى الحكومه مثل اردوغان لا يخشى شيئا و لا يخاف من احدا .
متى سيخلق مثل هذا الرجل فى مصر متى ستخلق هذه الرموز التى تسعدنا و تبكينا الان فى آن واحد ...